عندما قررت أن أعتزل ما يؤذيني، دون الالتفات لغلاوته أو مكانته أو ما يُقال عنه أو كرمه، ابيّض قلبي وهدأت نفسي! صديقٌ لم يعر نُصحي انتباها فَتركته، ورفيقٌ جرّني لسوءٍ فزهدت عن رفقته. فَكانت وحدتي رغم سوئها، أحسن بكثيرٍ من صُحبة منافقة تجر إليّ ذنبًا أو أذى! فَلا وقت للمغالاة في العَفو، ولا وقت لانتظار العُذر؛ فَالعيش واحدُ لن يتكرر، والقلب أيضًا واحدُ. #أدبيات. https://t.me/agromeaa لا نسمح بحذف الرابط. 142 viewsedited 05:25