ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي جسدي المؤقت، حاضراً أم غائباً م | محمود درويش 🎶
ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي جسدي المؤقت، حاضراً أم غائباً مِتْران من هذا التراب سيكفيان الآن لي متر و75 سنتمتراً والباقي لِزهر فَوْضَويّ اللون يشربني على مهل، ولي ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي غدِي البعيد ،وعودة الروح الشريد كأن شيئاً لم يكن وكأن شيئاً لم يكن