Kanal manzili:
Toifalar:
Kattalashtirilmagan
Til: Oʻzbek tili
Obunachilar:
230
Kanalning ta’rifi
رُبما في لقاءٍ غير محسوب،أو قدرٍ مؤجل .
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
1
4 stars
0
3 stars
0
2 stars
1
1 stars
0
Oxirgi xabar
2023-06-19 21:56:29
لقد سُرِقت، كنتُ أمتلك قلباً والآن ما عاد لدّي.
8 views18:56
2023-06-18 03:03:14
دومًا ما أخاف من أن يشكل اهتمامي ثقلًا.
كأن يُرى كثرة سؤالي فضولًا لا حبًا، وكثرة مكالماتي فراغًا لا تفضيلًا، وكثرة كلامي ثرثرة لا راحةً واستثناءًا. لطالما كانت ترعبني فكرة أن أهتم بشخص؛ لا يرى اهتمامي إلا عبئًا ثقيلًا لا يقوى على حمله.
15 views00:03
2023-06-14 19:47:50
أحزَنُ وحالة صمتي تسود أرجاءَ ضواحِيَّ،
أعجَزُ وحالي يُرثى له.. أشعر أنه تتفتتُ أعضائِيَّ.
34 viewsedited 16:47
2023-06-14 02:57:10
تطاحنات فكرية بكميات هائلة.. حقا لا أكاد أعرفني.!
36 views23:57
2023-06-13 21:17:28
بيعجبني جدا لما أشوف شيء أنا حذرت شخص من انه يقع فيه وألاقيه وقع فيه وبكل جدارة، بالرغم من انه بكل غرور قالي مش انا الي أقع في الشيء التافه دا
38 viewsedited 18:17
2023-06-12 15:41:24
عيدُ أَضحى أم عيدٌ مُضَحى به..!
أتعْلمُ هذا الشعور الذي لا تجد له وصفاً، كأنك قد فقدت الرغبة في الاستمتاع رغم أن الفرصة أمامك.. هذا ما أشعر به الآن، كل وقت فراغي أقضيه في فراغ عقلي الخالِ من الأفكار، أشعر بثغرة زمكان اخترقت مكان إقامتي وزمان تواجدي ليكون هذا الشعور معي دائما...
غرفتك التي لا تريد تركها، أصدقاء مخيلتك.. فلا وجود لأصدقاء الواقع، النوم، الموسيقى الهادئة التي من شدة كئابتها تكاد تسبب انفصام، شاي، نافذة مفتوحة لتدخل نسمة هواء في منتصف ليل ليلةِ عيد الأضحى، مفكرتك لتكتب وتدون، قلمك وأهم من كل ذلك أفكارك.. لحظةً! نسيتُ أن عقلي خالٍ تماما...
لدي فكرة أفضل سأترك الشاي، المفكرة والقلم.. وسأنام علي موسيقتي الكئيبة عساني أستيقظ بعد نهاية بدعة سعادتهم هاذه....
#كتابات_ليها_فترة
38 viewsedited 12:41
2023-06-11 20:58:58
ثمَّ تأتي علينا أوقاتٌ لا نعلمُ فيها أيُ الصوابِ والخطأِ.
36 views17:58
2023-06-10 20:48:57
كمُحمدٍ لا أعلمُ أيَّ موقفٍ هذا الذي جعل مني كاتباً، ولكني مُقرٌ أن كلَ حرفٍ أكتبُه يستنذف مني ملايين المشاعر
39 views17:48
2023-06-10 01:46:56
كمُحمدٍ لا أعلمُ أيَّ موقفٍ هذا الذي جعل مني كاتباً، ولكني مُقرٌ أن كلَ حرفٍ أكتبُه يستنذف مني ملايين المشاعر
42 views22:46
2023-06-08 18:11:21
ما حابب أنشر كآبة لليوم، فقط بقولكم انكوا تكونوا ع طبيعتكم منغير تصنع، وقت الحزن تحزنوا بكل قوتكم، وقت الصراخ تصرخوا حتى يسمع العالم كله لصراخكم من شدته، وقت البكاء لا تقصروا مع جفونكم.. اعطوها مساحتها لحتى تبكي حتى لو هي المساحة أيام، أما عن وقت فرحكم فنصيحتي خبوه لنفسكم ولأكتر شخص تحسون معه بالأمان.
(مع العلم اني ما بعمل بهاي النصايح لأني بحاول أحافظ ع الناس الي معي، مع انهم العكس تقريبا).
46 viewsedited 15:11